الأربعاء، 10 مارس 2010

ويبقى السؤآل.!

ضباب يخيم ع اعيني فـ لا استطيع التميز
اتحسس خطواتي بكل دقه خوفاً من التعثر
فـ الطريق يعلو بي تاره وينخفض بي تاره
فمآ زال طريقي يوحي بـ التعتيم وتطغى عليه عثرآت
وغموض وعلامآت من التعجب .!
فـ كم من سؤال يقف بـ جآنبه الأف الاستفهامات..؟
وكم من حدث ترتكز فيه علامات من التعجب..!!
ولكن يبقى دون اجابه دون تفسير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق